اعجوبة ربانية حصلت في مستشفى نهاريا "الجليل الغربي" بعد ان عادت طفلة من (كفر ياسيف)
ولدتها امها للحياة بعد الاعلان عن موتها وادخالها لثلاجة الموتى في المستشفى بسبع ساعات.
وحول تفاصيل الحادث..
يقول السيد علي حسين مجدوب والد الطفلة:" شعرت زوجتي فايزة (26 عاما) امس الاحد باوجاع في بطنها ، مع العلم انها حامل في الشهر الخامس ، فاصطحبتها الى مستشفى نهاريا لتلقى العلاج وفي تمام الساعة الخامسة من صباح اليوم ادخلت السيدة فايزة الى غرفة الولادة لتلد، وبالفعل ولدت طفلة تزن 610 غرام ، ولكن للأسف اعلن الطاقم الطبي وفاة الطفلة ".
علي حسين مجدوب : زوجتي طلبت رؤية الطفلة قبل دفنها..
واضاف :" وقد وقعت على مستندات الدفن ، وذهبت لاستلام الطفلة في تمام الساعة الحادية عشر ظهرا لاتمام مراسم دفنها ، فطلبت مني زوجتي ان احضر لها الطفلة لتلقي النظرة الأخيرة عليها ، وعندما ازلنا الشراشف المحاطة بها حدثت اعجوبة ربانية ، لان الطفلة كانت تتحرك وتتنفس ، وفي الحال جاء طبيب اطفال وقال انه يوجد نبض خفيف فوضعت الطفلة في سرير دافىء لتتلقى العلاج".
الالهام الرباني وشعور الامومة انقذا الطفلة من الموت خنقا في القبر..
الالهام الرباني وشعور الامومة هما اللذان دفعا الام فايزة ان تطلب من زوجها رؤية الطفلة قبل دفنها، وذلك بعد ان اعلن الطاقم الطبي وفاة الطفلة وتم وضعها في ثلاجة الموتى.
وهنا يتجلى شعور الامومة الذي كان اقوى من اي شيء اخر، فلو ان الام لم تكشف الشراشف عن ابنتها لكانت الطفلة قد ماتت خنقا في القبر لا سمح الله ..
الوالدة فايزة مجدوب: طفلتي لم تتوفى أبدا حتى لحظة إنجابي..
هذا ونفت الام فايزة مجدوب جملة وتفصيلا كل كلمة ذكرت على لسان الناطق الرسمي أو أطباء مستشفى الجليل الغربي في نهاريا، بخصوص وفاة جنينها في غرفة الولادة وأكدت أن " الطفلة حية وهي ترقد في غرفة العلاج المكثف ولم تمت بتاتا ، وان كل كلام مغاير لهذا الكلام ما هو الا مجر اشاعات ".
وقالت السيدة فايزة مجدوب: " كنت اشعر بحركة الجنين وحيويتها في بطني طيلة الوقت ".
واضافت : " طفلتي لم تتوفى أبدا حتى لحظة إنجابي، كانت تتحرك رغم أن وضع الجنين كان سيء بسبب الهبوط في دقات النبض والتنفس".
وتابعت الام قائلة : " الطفلة لم تمت بتاتا وهذا طبعا على ع****ما أتى على لسان الناطق زيف فاربر في بيانه الذي عممه على وسائل الإعلام ".
//
سبحــان الله..
ولدتها امها للحياة بعد الاعلان عن موتها وادخالها لثلاجة الموتى في المستشفى بسبع ساعات.
وحول تفاصيل الحادث..
يقول السيد علي حسين مجدوب والد الطفلة:" شعرت زوجتي فايزة (26 عاما) امس الاحد باوجاع في بطنها ، مع العلم انها حامل في الشهر الخامس ، فاصطحبتها الى مستشفى نهاريا لتلقى العلاج وفي تمام الساعة الخامسة من صباح اليوم ادخلت السيدة فايزة الى غرفة الولادة لتلد، وبالفعل ولدت طفلة تزن 610 غرام ، ولكن للأسف اعلن الطاقم الطبي وفاة الطفلة ".
علي حسين مجدوب : زوجتي طلبت رؤية الطفلة قبل دفنها..
واضاف :" وقد وقعت على مستندات الدفن ، وذهبت لاستلام الطفلة في تمام الساعة الحادية عشر ظهرا لاتمام مراسم دفنها ، فطلبت مني زوجتي ان احضر لها الطفلة لتلقي النظرة الأخيرة عليها ، وعندما ازلنا الشراشف المحاطة بها حدثت اعجوبة ربانية ، لان الطفلة كانت تتحرك وتتنفس ، وفي الحال جاء طبيب اطفال وقال انه يوجد نبض خفيف فوضعت الطفلة في سرير دافىء لتتلقى العلاج".
الالهام الرباني وشعور الامومة انقذا الطفلة من الموت خنقا في القبر..
الالهام الرباني وشعور الامومة هما اللذان دفعا الام فايزة ان تطلب من زوجها رؤية الطفلة قبل دفنها، وذلك بعد ان اعلن الطاقم الطبي وفاة الطفلة وتم وضعها في ثلاجة الموتى.
وهنا يتجلى شعور الامومة الذي كان اقوى من اي شيء اخر، فلو ان الام لم تكشف الشراشف عن ابنتها لكانت الطفلة قد ماتت خنقا في القبر لا سمح الله ..
الوالدة فايزة مجدوب: طفلتي لم تتوفى أبدا حتى لحظة إنجابي..
هذا ونفت الام فايزة مجدوب جملة وتفصيلا كل كلمة ذكرت على لسان الناطق الرسمي أو أطباء مستشفى الجليل الغربي في نهاريا، بخصوص وفاة جنينها في غرفة الولادة وأكدت أن " الطفلة حية وهي ترقد في غرفة العلاج المكثف ولم تمت بتاتا ، وان كل كلام مغاير لهذا الكلام ما هو الا مجر اشاعات ".
وقالت السيدة فايزة مجدوب: " كنت اشعر بحركة الجنين وحيويتها في بطني طيلة الوقت ".
واضافت : " طفلتي لم تتوفى أبدا حتى لحظة إنجابي، كانت تتحرك رغم أن وضع الجنين كان سيء بسبب الهبوط في دقات النبض والتنفس".
وتابعت الام قائلة : " الطفلة لم تمت بتاتا وهذا طبعا على ع****ما أتى على لسان الناطق زيف فاربر في بيانه الذي عممه على وسائل الإعلام ".
//
سبحــان الله..